<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td colSpan=2>
الكبيره الأولى: الشرك بالله
والنوع الثانى من الشرك الرياء بالأعمال كما قال الله تعالى( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعباده ربه أحدا) وقال صلى الله عليه وسلم( يقول الله: من عمل عملا أشرك معى فيه غيرى فهو اللذى أشرك وأنا منه برئ) وسأل رجل رسول الله:ما النجاه؟ فقال صلى الله عليه وسلم (أن لا تخادع الله) قال: وكيف يخادع الله؟ قال(أن تعمل عملا أمرك الله ورسوله به وتريد به غير وجه الله اتق الرياء فاءنه الشرك الأصغر وأن المرائى ينادى عليه يوم القيامه على رؤوس الخلائق بأربعه أسماء : يا مرائى، يا غادر ، يا فاجر ، يا خاسر ، ضل عملك وبطل أجرك فلا أجر لك عندنا اذهب فخذ أجرك ممن كنت تعمل له يا مخادع) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
الحمد لله على نعمه الأسلام </TD></TR></TABLE> |